الأربعاء، 14 نوفمبر 2018

أهمية الرؤية والرسالة والقيم للمنظمات




تقوم كثير من الشركات التي تسعى للحفاظ على ما تحققه من مستويات عالية من النجاح باستخدام بعض المفاهيم الحديثة في الإدارة، لقد أصبح لدى هذه الشركات إيمان راسخ وقوي بأن الرؤية والرسالة والقيم هي التي توجه جهود وخطط وأهداف الإدارات والعاملين لتحقيق أهداف واستراتيجيات الشركة، وبالتالي كلما كانت هذه العناصر محددة ومتطورة وواقعية يتبناها الجميع إدارة وعاملون كان ذلك عاملا لدوام تحقيق التفوق والنجاح. والغاية من كل هذه الفرضيات و النظريات و النشاط الانساني الذهني والبدني هو الانتقال من الواقع الى المأمول من اجل حياة افضل .

المقصود بالرؤية vision: 
هي نص مكتوب بإيجاز ووضوح تضع تصورا للغاية من وجود المنظمة وما ترغب أن تكون عليه وتريد تحقيقه في المستقبل، لكي يعلم ويدرك كل فرد في المنظمة الغاية من وجودها والهدف الاستراتيجي الذي ترغب في تحقيقه، مما يساعدهم على تحديد الأهداف التي تدعم ذلك.
و معايير الرؤية الجيدة
• متناغمة مع قيم المنظمة
• موحدة للأطراف المعنية بها
• مشتركة وتشكل حلقة رابطة
• تنطوي على مخاطرة (مغامرة) من أجل .الإبداع والابتكار
• رافعة للمعنويات
• الاستجابة للتغيير
• تشكل تحدي وتعطي إحساساَ بالمصير الواحد
• تركز على العملاء وأصحاب المصالح
• الإلهام
• الوضوح وتحديد وقت التحقق
• ذات معنى ومغزى لمحيطها
• تتسم بالاستقرار النسبي
• تعد بمثابة علامات مضيئة للطريق تتطلع للمستقبل وتأخذ الماضي في الاعتبار
• محفزة
• تعبر عن التفوق المستمر

المقصود بالرسالة mission:
هي نص قصير وموجز يصف الغرض العام للمنظمة ويحدد الأولويات والأهداف المرغوب تحقيقها، وهي ترجمة للرؤية التي عادة ما تكون جزءا من الرسالة، فتساعد الجميع سواء كانوا عاملين أو عملاء أو المجتمع على أن يكونوا أكثر فهما للغاية من وجودها كما أنها توضح الأفكار الأساسية لتوجه المنظمة في المنظور البعيد وتؤسس لقيم مشتركة يؤمن بها كل العاملين من مختلف المستويات.
معايير الرسالة الجيدة:
– أن تكون واضحة وسهلة الفهم من قبل الجميع.
– أن تأتي مختصرة وقصيرة يسهل تذكرها.
– تصف ما عليه المؤسسة من حيث الـ...:
– تركز على محور استراتيجي محدد.
– تعبر عن تميز المؤسسة عن غيرها.
– واسعة من غير هلامية، محددة من غير تفصيل.
– تمثل المرجع الدائم للقرارات داخل المؤسسة.
– تحاكي أعراف / فلسفة / قيم / معتقدات وتقاليد المؤسسة.
– تعكس معايير قابلة للتحقيق.
– يتم صياغتها بطريقة تدفع الجميع لتبنيها كرسالة للمؤسسة

تقييم الخطة الإستراتيجية لمنظمتك / معايير جودة المبادرة
– إمكانية تنفيذها فنيا.
– التكلفة والتمويل.
– فعاليتها.
– تأثيرها على المدى الطويل.
– متطلباتها من الموارد البشرية.
– مرونتها وتكيفها.
– الوقت.
– متطلباتها من الأجهزة.
 مثال :
إستراتيجية وزارة الخارجية 2011-2013

الرؤية  
 تحقيق مصالح الإمارات العربية المتحدة ومواطنيها من خلال سياسة خارجية متميزة تعزز الأمنوالإستقرار والتنمية.
الرسالة 
  تحقيق تقدم في المصالح الإستراتيجية والاقتصادية والسياسية للإمارات العربية المتحدة من خلال دبلوماسية فعالة، وتقديم خدمات قنصلية متميزة وحماية المواطنين في الخارج.
القيم
• الولاء والإخلاص: لدولة الإمارات العربية المتحدة ورئيسها
• قيادة متميزة: تتبنى وتسهم بشكل فاعل في تحقيق رؤية وزارة الخارجية
• العمل الجماعي: كوادر دبلوماسية وإدارية مؤهلة يتوفر لها الدعم والمساندة وتعمل بروح الفريق الواحد بهدف تحقيق مصالح الدولة ومواطنيها
• التميز في الأداء: تجديد وتنشيط فكر الدبلوماسي والافتخار بالمتميزين وتوفير الفرص والموارد والتقنية لتمكينهم من أداء مهامهم بكفاءة عالية
• شراكات متميزة: علاقات تشاركية متميزة ومتطورة تراعي دائما إحتياجات ومتطلبات المستفيدين والشركاء
• التعلم والتحسن المستمر: تشجيع التعلم والإبداع والإبتكار وتحقيق التطور والتحسين المستمر

الأهداف الإستراتيجية:
• المحافظة على مواقف سياسية واضحة تدعم علاقة الدولة مع شركائها الإقليميين والدوليين
• المساهمة في تسهيل نمو وتطوير التجارة الوطنية والإستثمارات الإستراتيجية في الخارج
• تعزيز وترويج مكانة الإمارات العربية المتحدة كقائد إقليمي في مجال حقوق الإنسان، العمال،المساعدات الانسانية، الطاقة والتغير المناخي وحماية البيئة
• بناء القدرات الدبلوماسية المتخصصة لإنشاء كفاءات أساسية حول المواضيع الدولية والعالمية
• تقديم خدمات متميزة في كل من رعاية مصالح المواطنين في الخارج وتقديم الخدمات القنصلية
• التميز في الخدمات الإدارية والمساندة وجعل وزارة الخارجية نموذجا في بناء القدرات البشرية.

الخميس، 8 نوفمبر 2018

مرضى (جازان) على الفتات



بقلم : عبدالغني محمد الشيخ

لم يعد مستترا أن المصانع و المحاجر لاتأتي على الأهالي الا بأورام الرئة وأمراض وراثية أخرى.
الشركات تستهلك خيرات الأرض ، فتدعها فلاةٌ سبروتةٌ سملّقٌ كأن لم تغن بالأمس..!.
 تنهل البقعاء وتجرّفها ، فتورث التخلف والفقر بين أهلها. حيث يصبح السيد معها عبدا ، و المالك لديها أجيرا ، وعزيزهم ذليلا .. تأتي جحافلهم على الكائنات البرية و البحرية بمحركاتها والمخلفات.
الشركات العالمية تقمع أصوات علماء و نشطاء البيئة كما تبطن الذمم… في حين لا تسمح لكائن من كان الوقوف أمام أطماعهم .. وغالبا (تُضحّي الشركات بالأم ليعيش الجنين).
شعوب الدول الاسكندنافية بدأت تثور ضد شركات الأخشاب و الأثاث بعدما تأكد لدى جمعيات البيئة عبثهم بالغطاء النباتي في الأمازون والمحميات حول العالم لانعاش تجارتهم.  فأقاموا ضدهم الدعاوى القضائية ثم قاطعوا منتجاتهم ..
 قِسْ على ذلك؛ في أفريقيا،  و شرق ، و جنوب آسيا و الدور الآن على الغرب الآسيوي.. في المقابل لا تسهم هذه الشركات بابسط حقوق السكان وهو العلاج و التعليم ، كما أنها لا تبذل المال من أجل تنمية المناطق المحيطة بمشاريعهم…
جمهورية مصر العربية رائدة في العلاج المجاني للفقراء من خلال شركاتها وبنوكها منذ أيام طلعت حرب، فأين نحن منهم؟
مؤشرات العطاء الصحي المحلي التي نباهي بها الآن بتحقيقها (زادات أم نقصت)  سوف ينتهي مفعولها بمجرد مغادرة الوزير و فريقه الوزارة ، وتستمر معاناة القطاع مع غيره و غيره .!.
أستعجب تركز سخاء و مشاريع صحية ضخمة في مناطقهم الأم ، أي لمصلحة أهلهم وذويهم.. تقيمها أوقاف سعودية معروفة وهي على عدد الأصابع .. حيث لا يصلنا هنا في جازان منهم إلا جهاز ، مقابل مركز متكامل هناك . و سرير مقابل مستشفى متخصص يقام  حول مركز هذه الأوقاف على أحدث طراز تجهيزا و تشغيلا.
بيد أنهم يخصصون الفائض للمناطق.. خصوصا أنه قد أضحينا بامسى (الحد الجنوبي) و منطقة (الطرفية) بعدما كنا ( منطقة جازان) .
فهل ننزح من مناطقنا إلى حيث العطاء الصحي و الاهتمام؟
 منذ عقدين من الزمان ونحن نعرف تحديات الصحة السعودية ؛ التي يفترض بدء معالجتها منذ عام  ٢٠١٤م مع تدشين برنامج التحول الوطني وتتمثل التحديات في:
- القوى العاملة
- الاستدامة المالية
- الحصول على الخدمة
- الجودة و السلامة
- التحول الرقمي
و مع مرور الزمن اتسعت الفجوة..  فأضحى الشِقّ أكبر من الرقعة.!.
لقد بلغ العطاء الصحي لاوقاف وصناديق عالمية تريليونات الدولارات للانسان و الحيوان على حد سواء ، بينما لم يتخط مستوى العطاء الصحي داخل المملكة المليار عبر ثلاثة عقود .. فرص العطاء تجاوزت البلاد إلى الخارج ، بل و قد لجأ البعض لإنشاء شركات مقاولات برأس مال وطني تنفذ وتشغل مشاريع بالخارج تحت مسمى مشاريع (خيرية) لكنها بمقاصد تجارية، وربما لمآرب أخرى !.
التطوع و المشاركة المجتمعية (ليس له جزاء الا الجنة باذن الله ) .. شريطة عدم تقاطعه مع الواجبات الوظيفية الحكومية مدفوعة الأجر خلال ساعات الدوام الرسمي .. عملاً بالقاعدة الفقهية “درء المفاسد مقدم على جلب المصالح”.
أما المشاركة المجتمعية في التنمية عموما و الصحية خصوصا إنما هو تَرَافَدَ مجتمعي من الكيانات التجارية و ليس هو الأصل .

فصحة السكان مسؤولية الدولة فحسب.

الاثنين، 5 نوفمبر 2018

من هو المستشار رئيس هيئة الرياضة ؟





بقلم: عبدالغني محمد الشيخ 

لا أعرف معالي المستشار رئيس هيئة الرياضة الاستاذ تركي آل الشيخ و لم التقه ذات مرة . لكن ما دعاني لأمره هو نتائج عمله فقط.. 
الرجل قَبِل المهمة فحملها أمانة وطنية لا وظيفة لأنه مستكف ماليا و اجتماعيا.. الرجل لم يَخْلق مواهب من العدم … كما لم يعد اختراع العجلة، و أنه أيضاً لم يجمع حوله (بيوتات) الخبرة لوضع رؤية الهيئة أو عَمِد لتعشيق رسالتها بالشعارات المتلونة و العبارات الطنانة الرنانة.. 
معاليه رجل واقعي؛ جاء بتنفيذيين أجانب وضعهم على رأس كل منصة وترك لهم اختيار الفريق مع بعض التوصيات ..
معاليه يَعْرف .. أصول اللعبه .. والحفر و المطبات المعيقة لتقدم الرياضة السعودية ..
اعترف بوجود الخلل … ومفاصله.. فحجمه ثم كلفته و مدة العلاج ..فرض هيبة الدولة بالتطهير السريع؛
 فاحال المفسدون إلى جهات التحقيق . ثم  شرع معاليه بترتيب الصفوف .. فوزع المناصب أي (بأرقام الجلوس) شرقاً وغرباً ، على القيادات الرياضية الوطنية المؤهلة و المهيئة . دون النظر للإسم و النسب.. 
أعاد صياغة المشهد الرياضي برمته كما ينبغي أن يكون عليه.
المميز أنه رئيسا (تنفيذياً).. فالطبيعي أن يكون فال الوطن بهذا المنهج هو (الإنتصارات) .. 
المستشار بشر له ميول ؛ لكن غلب اللون الأخضر على الوان الطيف.
فهل نحتاج إلى رئيس تنفيذي في كل وزارة ؟
 الجواب : نعم
رؤية و رسالة هيئة الرياضة وجدتُها قد بدأت بجملة اسمية فهي وفق المعايير السليمة للرؤية ، كما ينبغي لها أن تصاغ  وهي :
(مجتمع ممارس للرياضة، ورياضة تنافسية متميزة​) 
أما رسالة الهيئة فهي:
​تنظيم القطاع الرياضي، والنهوض بمقوماته، وتوفير منشاَت عصرية لتوسيع قاعدة الممارسين للرياضة وتحقيق تميز محلي وعالمي .
بدون بهرجة أو لغة ملتونية وشعارات طنانة.. 
رؤية ورسالة مباشرتان واضحتان محددتان، 
بدون وعود فضفاضة..
قابلة للتطبيق حرفياً ..
لكن الأهداف غير قابلة للقياس !.
بدأت الهيئة بالعمل وتركت الكلام للآخرين .
 بدأت الأنشطة فلم يترك نادياً بدون دعم. 
المملكة طاحونة مواهب الفردية .. مشكلتنا في العمل كفريق .. كما تنقصنا القيادات الادارية.
الاعلام الرياضي كان حاضنة للتعصب شوكة في خاصرة رياضتنا!.
فرّق ، ولم يجمّع ؛ اعمته الألوان و المدرجات . فتركنا الاستمتاع بالرياضة بسببهم.. لكن مع المستشار عاد لنطاقه و خطوط تماسه.
رياضتنا كانت انتماءات والوان بدون رؤية؛  يعني للتسلية و بالفزعة و الوجاهة ؛ حصلنا على انجازاتعديدة ، لكننا حاربنا الناجحون حتى فشلوا!.
أين أبطال الألعاب الفرديه و اليد و السله و الطائرة ؟.. 
طبعا لا رياضة مدرسية في مطبخ و حوش ٢٠٠ متر بمبنى مدرسة مستأجر . 
معالي المستشار رَضَع الرياضة مع والده (الداعم) ، فيعرف دهاليزها ولغتها. لقد أحي بطولة أندية العرب بعد موات ، أعاد الحياة للمدرجات. و القادم أجمل .. مادام الدعم و الاخلاص بلون الوطن وبس.
عمل منظم بخطط زمنية ؛ رجل يؤمن بالعمل لا بالتنظير .
لم أشاهد نموذجا للقائد الإداري التنفيذي الملهِم سوى في شخص معاليه .
الرجل تنطبق عليه مواصفات القائد التنفيذي بحيث أنه استطاع تغيير وجه الرياضة السعودية في فترة وجيزة . من تسلية إلى فرص و صناعة وهو ما تعذر فعله مع جحافل العاملين وسيل التدفقات المالية التي ذهبت بلارجعة .
لقد كان معظمهم موظف و مدير .. لكنهم ليسوا قادة،  فبما أننا باتجاه تأسيس الدولة السعودية الرابعة الشابة فجميع مؤسساتنا تحتاج إلى قيادات تنفيذية. فهل نحتاج “تركــــــي” في كل هيئة؟


الجمعة، 2 نوفمبر 2018

وضع المتقاعد وتأمينه الطبي و أزمة البطالة

https://sabq.org/LcJFn4


بقلم : عبدالغني محمد الشيخ 

عادت العلاوة السنوية بأمر ملكي كريم بعد زوال أسباب إيقافها؛ وذلك إدراكًا من القيادة بقيمة العلاوة بين صفوف الطبقة الوظيفية الدنيا والوسطى.
لكن هناك فئة أخرى تستحق إعادة النظر في وضعها، هي فئة المتقاعدين؛ فالمتقاعد مواطن، أفنى شبابه في خدمة الوطن، وما زال ينتظر علاوة زيادة في معاشه التقاعدي؛ إذ الكثير من المتقاعدين يعاني صعوبات معيشية.
دراسات الشورى وهيئة الخبراء والمستشارين على حياد تام من قضية المتقاعد منذ عقود.
مبادرتي هي: تقسيم المتقاعدين إلى شرائح؛ فتُصرف علاوة للمتقاعد بتناسب عكسيًّا مع المعاش. مثلاً: تبدأ بنصف في المئة للعليا بحد أقصى قدره خمسة وعشرون ألفًا للمعاش إلى ٣٠ في المئة للدنيا بحد أدنى ثمانية آلاف ريال للمعاش؛ حتى يعيش المتقاعد وأسرته عفًّا كريمًا ما بقي على ظهر الدنيا.
بخوارزميات بسيطة سنجد مخرجات باهرة؛ إذ من إيجابيات المبادرة:
- التخطيط للتقاعد المبكر.
- توظيف ١٠٪ تقريبًا من العاطلين خلال سنتين.
- تحسين جودة حياة المواطن.
- انتعاش الحركة الاقتصادية.
المهم أن تتوافر الإرادة والجدية لمعالجة هذا الملف، ولاسيما ونحن مقبلون على قفزات اقتصادية نوعية، قد لا تتكرر إلا كل خمسين عامًا.
إن شباب الوطن المؤهل في صفوف طويلة للبطالة معرض للضياع والامتهان لدى بعض التجار..
أثبتت التجارب أن ليس للشباب سوى شركات الخدمات الحكومية حيث الإنتاجية والأمن الوظيفي، إلى جانب التمكين والمكانة.
المستغرب وجود شح بالوظائف مع أن لدينا أكثر من مئة ألف ممارس صحي وهندسي وتعليمي ونحوهم، بجميع فئاتهم وتخصصاتهم بمناطق السعودية كافة، يشغل الواحد منهم في جهازه (وظيفتَيْن)، الأولى: وظيفته المعيَّن عليها بموجب قرار التعيين حسب مؤهله، والأخرى إدارية بموجب قرار (داخلي) تيمنًا بما يقوم به الوزير المختص بديوانه. بمعنى أن الجهاز يعمل بنصف طاقته البشرية، فكيف لو وفرنا منها فرصًا للعاطلين؟
تقوم وزارة العمل بجهود متميزة للتوطين في (بعض المناطق) بيد أنها تقف بالميدان وحيدة في مواجهة العاصفة بدون مساندة تُذكر، بالرغم من أن ملف البطالة وطني وجيب على كل الوزارات؛ تثاب عليه ثم تعاقب على تركه… حيث الوزارة تكليف لا تشريف.!.


إن تحسين دخل المتقاعد مخرج آمن للبطالة، مع ضرورة استمرار سياسة التوسع في شركات الخدمات الحكومية.. (بالتشغيل التجاري). ملف المتقاعدين و تأمينهم الطبي سيادي بامتياز؛ ويحتاج إلى قرار تاريخي. 

أهمية الرؤية والرسالة والقيم للمنظمات

تقوم كثير من الشركات التي تسعى للحفاظ على ما تحققه من مستويات عالية من النجاح باستخدام بعض المفاهيم الحديثة في الإدارة، لقد أصبح ل...